آطيحَ لكنّ لآ يجِيَ فـ بآلكَ إنّيَ فشلت ! شفَ آلمطِرَ لآمنْ طآ آ آ ح هآلدِنيآ تعيششش)

لِكَي أعْطِيْ الإذْنَ لِمَشَآعِرّيْ أَنْ تَخْرُجَ عَلَهَآ تَستَنْشِّقْ هَوُاءْ الإرْتِيَاحْ ..
بَعَدَمَا طَالّتْ فَتْرَةُ مُكُوُثُهَا فَيْ دَاخِليْ ..
سَأكْتُبُ احْسَاسّيْ حَرْفَاً ..
سَأدُونُ مَايَخْتَلِجُ بيِنْ جَنَباتْ فُؤَادِيْ مٍٺنٍفٍسِ لبُوٍحِيً ..
مِنْ لحَظَاتٍ // عِشّتُهَا فَرِحَة ..
وَ لحَظاتٌ// كَانَ طَعْمُ المُرِ طَاغِياً عَليْهَا ..



آمٍنٍيًآت وٍبُعُثَرٍآت وٍآعُترٍآَفٍآت وٍشُجَن ..

يَجيَك آَلذل : من أقرب بشر فيَ دنيَتك | وُتنآَم ,
عسى نوُمك يَبدد لك :
. . . . . . ضيَآَعٍ سبّبوُه آَقرآَب !

وُتآَخذ من عمر صبرك : لحآَف | وُمسندة أحلآَم ,
آَيَليَن تغيَب عن نفسك ,
. . . . . وُلآَ تذكر جرح وُأحبآَب :( !

الله يسعِد شخصّ ساكِن بي هنِـا ( )
مِنْ بـ طيبه
ولا بحْساسه الكبيير
لا فقِدته " صرْت فاقدني " أنا
يعني
ما سوّى غْيابك فيني خير =( !
اللي قرّبه , شوق , واحلام , وهنا
( لو عطيته مايْ عيني مو كثير )

ضِ يْ قْ

وَ الأرضْ تنبتْ

( تعَبْ - وجَعْ - وَ أحزَإنْ )

وَ إصرِرِخْ بِ خنقّة تهِزْ أعمإقِيْ
حيييل إحتَاجِكْ ,
وَ كثثثير تجرحنِيْ هَ الحإجَة

نكتشف أحيانا ً /
أننا مُصنَفين في قائمة الأغبياء
في الوقت الذي كنا ننتظر أن نُصنَف فيه
في قائمة الأوفياء .. !

عندمآ لآنبَكيَ علىٌ آحزننَآ فّ هذآ لآيَعنيً آننآ فقَدنُآ آلإحسَآسُ !
بل آحَزآننُآ كثُرتَ علَينُآ فَلمُ نجَد دمَوعآ تَعآدُلهَآ
فَ / آكتفينآ ب (آلصممممتَ) !

مرت الليالي وتوالتالأيام!
وتعاقبت الشهور وانصرم العام ..
ودار الزمان دورته ..
وها نحن في انتظار شهر الصيام!
شهر الذكر والقرآن..؛
شهر البر والإحسان،
شهر الإرادة والصبر.. شهر الإفادة و الأجر!
شهر الطاعةوالتعبد.. شهر القيام والتهجد!
شهر صحة الأبدآن ,شهر زيآدة الإيمآن

تسمح لي " قَلبي " شويّ ... !
بحكي ولو .. سَاعه ’
واستجمع اللي كان بالصوت والصوره ’
تدري وش اللي كسرني لحظة وداعه ! !
( نَظرة عيوُنه )
واماني تبكيّ " مَذعوره " .

گُنتَ قِطعَةً مِنِّي ،
گُنتَ تضخّ الفَرَح فِي أنحَائِي ،
گُنتَ قَلبِي !
گُنتَ.. گُنتَ .. گُنتَ .. .
ولگنَّگَ [ إنتزعتَ ] نفسگَ منّي بـ. قوّة ،
و رحلتَ يا مُضْغَتِي بعيدًا عنِّي

خْل حِزنْك يسُوٍلْف و آذْكرٍ آلله و [ نآإمْ ] !
و حِط رٍآسِكْ علْى صْدرٍ آلِفرآْقْ آلحنُونّ
و آن صَدفْت آلهْوىْ قِلّْه : عْليك آلْسَلآمْ
وٍ إنْ صَدفْت آلْحِزنْ قلّه : عْسْآهْآ تهُوْن

غصّة فراقه بحلقي
باقية , مُـرّة ، أليمة !
..... آتجرّعها | حنين !
و آتوجّد لاحكيت
و اشتكي حالي .. لـ حالي
مادريت إنـي .. ( لحـالي ) !
دون ماشعـر ... بس بـكيت
........... و انزويت

صرنــا نتكلم مـع بعض بالدقايق ..
ولا قبل ؟
............................ ناخذ من الليــل كله ..
كنا نمد من الخـيال
الحقايق ..
ما نعرف اش تعـني الحياة الممله ..؟
كانـت سوالفنا . . . . . . . . . لها البال رايق ..
ما ننتظر من بعضنا أي زلــه ..


واليوم أشوفك منت للحال طايق ..
منت بطبيعي ..
................. داخلك
[ ألف علـــه
...

أثقَ بكَ ربيْ !
آثقَ بأن كلَ مآ ( أتمنآهَ ) سيكونَ برحمتكْ ليَ . .
وأن كلَ مآ آدعوَ به ستحققهَ لي يومـآَ . .|
وستجزينيٌ خيرآ لآننّي آمنتَ بكَ وآنآ موقنهَ برحمتكَ !

تدِعين ربّك ليْ يسدَد لي خطآيْ
وآرفعَ آنآ كفيْ لله وآدعيَه
يآربيْ تمنحنيَ رضآهِآ بدنيآيْ
وآن مآ رضَت عنيْ ترىُ آلعمرَ مآبيهَ

إن ضاقّ بكً [ وقتكُ ]
فـ آنا لكً|عشآنكَ ....!
عطنيَ جروحكً وآنتُ
آرتاحَ {جوآآآيّ..
عآديٌ أعيشُ الجرحَ
وأبقىٌ مكآنكُ
وَ رآضيَ ,تغيبً الناسّ
بسس ..!
آنت ويـآ آ آ يّ ..

صبَآحْ النوَرَ !

. . .صبَآحَ العِآشقْ المسرَورَ
صبَآحْ حضورَكْ إلليَ جدَ :
. . يسّرْ ومَآبعععدهَ [ حضوَر ]
صبَآحْ النَورَ كِثر شُو و و قِي لهَآ

كثيرون لآتربطنا بهم علاقة شخصية ،

لكنّ أرواحنا تعتاد وجودهم ..
فتحبهم / تحترمهم

و تشعر أنّ غيآبهم لآ ينبغي أن يكون ..
كي تظل الأمكنة تزهو بهم

شفتَ الودآع بـ خآطركْ قلتَ: لآبآسْ..

وآللهَ مآآردكْ لوَ حوى البُعد "موَتيْ "


لو آنْ ثوآنيَ غيبتكْ ..
{ يآسْ فَيْ يآسْ } !


بـَ آهمسَ "
لـ[ تَكآتْ الوَجعْ ]

بس فوتيَ ..


آلعمرْ مآيوقفَ على غيبة آلنآس .."
بتعيشَ يآ « قَلبيْ » لو مآتْ صًوتَيْ.......

.......................................صًوتَيْ........

...................................... صًوتَيْ
...

الأمآكن ! يـ اللي تمليهآ عيـون
...........................ودّهـآ تعرف شعـورك من معـه ؟

والكلآم اللي على شآنك ( يكون )
...........................مآ يحــق لْ غيرك أحدٍ : يسمـعه !

واللي في بعدك نثرته من شجـون
...........................وحده إحسآسك . . ونبضك يجمـعه !

هو بقى في غيبتك . . دنيآ وكون ؟
...........................وإلا دمـعٍ . . لـ جل عيـني تدمعه !


...

--------------------------------------------------------------------------------

قل لي : وش أقُولْ لعُيوني لاآ تمنّت لِقَآك ؟!
لآ ذبحهآ الشٌوقْ و إنتْ عن نَآظرهآ بعِيدْ ..

آقسمْ بربيً آنآ مآعآدْ فينيِ . . للكلآمْ !
لوْ يجًي ‘ آيْ آحٍد ‘ ينآظر في [عيوني ,
رآ آ آ آ ح ْ , آصيح
(w)‘

|| يسعـد صبآحـك ... والــمسَـآا

.............. وآخـر الـليل ..

وأول نهـارك‘ والظهر ..... والعـصـــآإريّ

يـآللي غـلآإك‘‘ ... سكـن بـ وسط روحـيّ ,,

سكــن ,,
................ حـــيـلّ

سيـطر على قلبي .. وبألـدمّ جآري

أقُول : [مرحبا]
ثم يجاوب بـ » گحہ «
يعنِي يگابر گِنّ ما شاف مخلوۈق !!
ۈأقول : [صحّہ] لگ على القلب صحہ
أمشّي أغلاطه ۈ أبادله بـ الذوُق
ۈيقول : [عفواً] ، ماعرفتگ . .؟!
بـ بحّہ | “
ۈ انا أدري / ما بح صوُته سوى » الشوق «_

فِي محآوَلة لِـ التمرّد علىَ غِيآبِه ,

آجمَع حرُوف غضبِي , وأرتّبهُـآ " حرفَآ حرفآً "

لِ يصل بِي الآمر آحيآنآً إلىَ آن آردّدهآ بينِي وبين نفسسِي‘

حتّىَ آحفظهَآ !

ولكنّ عندمَآ آرىَ عينآه , -| تضيع كلُّ حرُوفِي

وتفششَل جمِيع محآولآتِي لِ حفظهَآ !

آمَآمه :

لآأملِك سوىَ الآنصيَآع له !